• الرئيسية
  • من نحن
  • للاتصال بنا
هذه خطط مجلس الوزراء لمنطقة الغوطة الشرقية بعد تحريرها :: سما سورية :: حملة لقاحات وخدمات طبية للأهالي في عربين.. ووحدات شرطية لضمان أمنهم :: سما سورية :: وزارة النقل تعيد تشغيل خط دمشق دير الزور.. وأجرة الراكب 5 آلاف ليرة :: سما سورية :: ماذا لو انقرض "الغرب"؟ نعم الغرب وليس العرب ..بقلم: عبدالله شاهين. :: سما سورية :: قريباً.. مولات للصادرات السورية في بغداد وبنغازي :: سما سورية :: شبكات أنفاق ومشاف ميدانية تحوي أجهزة طبية سعودية وغربية من مخلفات الإرهابيين في الغوطة الشرقية :: سما سورية :: مدارس الغوطة تنفض غبار الإرهاب بعودة 12 ألف طالب وطالبة إلى مقاعدها :: سما سورية :: اعتراف سعودي: الوهابية خنجر أميركا المسموم!..بقلم بسام أبو عبد الله :: سما سورية :: بقرار مفاجئ.. العراق تمنع هبوط طائرة مصرية في بغداد :: سما سورية :: بن سلمان يزج صهر ترامب في قفص الاتهام بسبب معلومات سرّية :: سما سورية :: المندوب الروسي: المدنيين تحتجزهم التنظيمات الإرهابية.. والحكومة تؤمن خروجهم :: سما سورية :: العبادي: لن نسمح بأي عدوان على دول الجوار :: سما سورية :: حقائق لا يعرفها المتذوقين عن الشوكولاته :: سما سورية :: الخارجية السورية: ما دام "الخطر" قد زال فماذا ينتظر أردوغان لسحب قواته :: سما سورية :: الكشف عن قاعدة تركية محصنة تحت الأرض :: سما سورية :: رد روسي مماثل على قرار الدول الغربية :: سما سورية :: مخبز متنقل في حرستا بعد إعادة الامن والأستقرار إليها :: سما سورية :: في امتحان زيادة الرواتب.. :: سما سورية :: بالصور.."تعفيش" عفرين جارٍ على قدمٍ وساق :: سما سورية :: لأول مرة.. مالك “mbc” يكشف كواليس احتجازه وسر فقدان الوزن :: سما سورية ::

    درغام: خفض الأسعار لو بنسب بسيطة من 2 إلى 5% سيكون مؤشر لزيادة رواتب ملموسة

    السبت, 21 أكتوبر 2017
    قسم فرعي: أخبار المال والاقتصاد
    • إرسال إلى صديق
    • طباعة
    • PDF

    كشفت " الدكتور دريد درغام" حاكم " مصرف سورية المركزي" انه نتيجة تقهقر سعر صرف الليرة السورية في سنوات الحرب وضعت هوامش وقاية من تقلبات سعر الصرف فاستمر ارتفاع الأسعار، مع تحسن ملموس لليرة (بعد استقرار لاكثر من سنة) لم تعد الهوامش مبررة، وينتظر الجميع عدم التردد في تخفيض الأسعار ولو بنسب ضئيلة.

     

    فإنه يعتبر الشروع بحملة شعبية متكاملة لتنفيذ هذا التخفيض إشارة للرغبة في الانتصار في ميدان الاقتصاد على الفقر والبطالة.

     

    أما على صعيد زيادة الرواتب في سورية ، فأوضح "درغام" بحسب ما إطلع عليه موقع "بزنس2بزنس سورية" انه على ضوء استقرار وتحسن سعر الليرة إذا جاءت إشارات خفض أسعار المنتجات والخدمات ولو بنسب بسيطة (بين 2 إلى 5% كبداية) من قبل كل صاحب مهنة أو حرفة أو متجر أو مصنع سيصبح بمقدورنا التأكيد على أنه تم استبعاد دور المضاربين وأنه سيتم السعي لتحقيق المزيد من الإنجاز على الصعيد النقدي والمالي والسعي لزيادات رواتب ملموسة تليق بتطلعات الجميع تمهيداً لتشاركية أكبر في السياسة الاقتصادية والمالية والنقدية.

     

    وبين " درغام" ان المضاربون يستمرون بالإستفادة من تهويل انخفاض سعر الدولار ونشر الإشاعات لشراء الدولار بأسعار أقل ممن خزنه (لسنوات كان يعتقده فيها ملاذاً آمناً) والمضاربة لزعزعة استقرار نجح لأكثر من سنة.، بالنهاية يهتم المواطن لزيادة قدرته الشرائية وهذا لا يتم إلا بانخفاض أسعار السلع والخدمات وزيادة الرواتب. فهل من جديد؟

     

    أما على صعيد تخفيض الأسعار، فأشار " درغام" ان وزارة الاقتصاد تلعب دوراً مهماً في تشجيع استيراد السلع الأساسية اللازمة للإنتاج مما يعني إمكانية إحلال السلع المنتجة محلياً مكان المستوردة بالتعاون مع مختلف الوزارات والجهات الإنتاجية

    و وزارة التجارة الداخلية ومؤسسات التدخل الإيجابي ايضا تلعب دوراً حيوياً من خلال أجواء المنافسة التي جعلتها لاعباً جدياً في السوق سيتمكن بمزيد من الجهد من إثبات قدراته على فرض تخفيضات أكبر في الأسعار.

     

    وأوضح حاكم المركزي في بيان نشر على صفحته وإطلع عليه موقع "بزنس2بزنس سورية، أنه خلال السنوات الماضية وجد البعض فرص مضاربة كبيرة على سعر الليرة السورية سواء في حالات إنخفاضها او إرتفاعها، فربحوا من جيوب الفقراء ومن جيوب من فقدوا الثقة بليرتهم وأساؤوا لها بسلوكياتهم.

     

    و أوضح " درغام" بحسب ما إطلع عليه موقع "بزنس2بزنس سورية" أنه منذ أكثر من سنة تأكد تحسن الليرة بفضل عوامل منها:

    1. انتصارات الجيش ومكتسباتها المعنوية والمادية

    2. تحسن أجواء الثقة بالسياسة النقدية والتوقف عن سياسات التجريب والعمل بموجب الاستراتيجية التي رسمها مصرف سورية المركزي من حيث التدرج في الانتقال نحو أجواء أكثر أماناً سواء في الحياة المصرفية أو النقدية والسعي لتنفيذ سياسة دفع إلكتروني أشمل اعتباراً من بداية عام 2018.

    3. عودة السوريين إلى ورشاتهم واستمرار المغتربين بدعم حركة الاقتصاد بإرسالياتهم

    4. عودة الإقراض المصرفي وفق ضوابط ومعايير تسليف تركز على جبهات إنتاج حقيقي.

    5. تحسن شروط التجارة الخارجية والداخلية

    .B2B-SY

     

     

    YOU_HERE :   الصفحة الرئيسية GOTO_TOP
    CP © http://www.sama-syria.com/ DESIGNED_BY ..